.jpg)
لقد وصلت إلى النقطة الصعبة التي قررت فيها إنهاء الحمل (الإجهاض).
هذا الإجراء الطبي له معنى عاطفي عميق ومن المهم اتخاذ قرار بشأنه بكل إخلاص وجدية.
فيما يلي معلومات أساسية بخصوص إنهاء الحمل (الإجهاض).
في هذه الحالات، من المهم تنفيذ اللجنة والإجراء نفسه بسرعة وسرية وبمرافقة شخصية.
يتم تنفيذ كل من بدء الحمل وإنهاءه (حبوب أو شفط/كشط) في مركز الطبي،
وهو مركز طبي معترف به من قبل وزارة الصحة.
يتمتع أطباؤنا بخبرة كبيرة في مثل هذه الحالات، يرافقونك طوال العملية حتى نهايتها.
تعد السرعة عنصرًا مهمًا وحتى حاسمًا ويمكنك هنا ملاحقته خلال 24-48 ساعة تقريبًا.
إذا كنت ترغبين في إنهاء الحمل فورًا وبأمان وتكتم
كيف يتم ذلك؟إنهاء الحمل (الإجهاض)
كيف يتم ذلك؟
إنهاء الحمل (الإجهاض) بالأدوية:
يمكن الإنهاء الطبي للحمل مباشرة بعد تأخر الدورة الشهرية وحتى الأسبوع السابع من الحمل. تعتبر هذه الطريقة فعالة وآمنة للغاية ولا تتطلب دخول المستشفى أو الإشراف الطبي الدقيق. ويتضمن استخدام نوعين مختلفين من الحبوب، وهما المسؤولان عن إيقاف تطور الحمل ومن ثم التسبب في انقباض الرحم وإخراج محتوياته.
في الأيام التالية للعلاج، قد تكون هناك آثار جانبية قد تشمل: آلام وتشنجات (مثل "آلام الدورة الشهرية") متفاوتة الشدة، نزيف مهبلي، غثيان وقيء، تغير في الشهية، تغير في المزاج وأعراض الحمى. في أي حالة إذا استمر التأثير الجانبي أو اشتد، يجب مراجعة الطبيب النسائي المعالج.
الإنهاء الجراحي للحمل (الإجهاض):
يُطلق على إنهاء الحمل (الإجهاض)ويتم إجراء تحت التخدير الكامل من قبل فريق من أطباء أمراض النساء والتخدير. هذا الإجراء مناسب في الحالات التي يصل فيها عمر الحمل إلى 12 أسبوعًا، على الرغم من وجود مراكز طبية يتم فيها إجراء هذا الإجراء حتى الأسبوع 24. أثناء العلاج، يقوم الجراح بسحب محتويات الرحم. بعد ذلك، يلزم وجود وقت للإشراف والمتابعة في المستشفى. إنه إجراء بسيط، ولكنه مثل أي إجراء جراحي آخر، قد يؤدي أيضًا إلى مضاعفات في حالات نادرة تتطلب علاجًا مناسبًا وفوريًا.
في الأيام التي تلي إجراء العملية الجراحية، قد تكون هناك آثار جانبية قد تشمل: الغثيان أو القيء، النزيف المهبلي والألم في منطقة الرحم.
